السلام على امامنا , امام المجاهدين وسيد الشهداء صدام حسين المجيد.
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
ان الامة العظيمة تخلق الرجال العظام في اللحظات الحرج من تاريخ البشرية, والرجال العظام بفعلهم الخلاق والمبدع يحددون الاتجاه الصحيح للبوصلة لتاريخ الامة. كما انهم يساهمون بصناعة الحضارة وتاريخ الانسانية جمعاء.
وامتنا عبر التاريخ كانت سباقة في ولادة القادة العظام من رحمها, وبلحظات الحرج التاريخية , حيث امتنا تمر في ادق مراحلها حرجا حيث يحيط بها الاعداء من جميع الجهات , منهم القريب ومنهم القادم من وراء البحار , وكلهم تلاقت مصالحهم ضدنا مع الانظمة البائعة للسيادة ومعهم القوى الطائفية و العنصرية وقوى التخلف والجهل..
وامام المجاهدين صدام اكتشف مبكرا خطورة المرحلة التاريخية, لذلك بنى بناءا عظيما للانسان في العراق و حاول بثه في الوطن العربي , من اجل ان يحرر هذه الامة التي نامت زمنا من الدهر, فهذا النهوض يضر و نقيض للمشروعين القديم منه وهو المشروع الصهيوني الذي خلق دولة اسرائيل على انقاض فلسطين ,, والحديث الا وهو المشروع الصفوي الذي دعمه الغرب بوصول الخميني للسلطة بايران, بعد ان تأكد للغرب فشل تقبل العرب للمشروع الصهيوني بفلسطين...
لذلك اجتمعت هذه القوى الثلاثة ضد العراق ومشروعه القومي الوطني التحرري,,ولهذا السبب تحالفوا الجميع ضد العراق ورئيسه امام الشهداء واحتلوا العراق واسروه وفاوضوه على القبول تحت التهديد بالقتل للقبول بمشروع الاحتلال للعراق والبلاد العربية , ولكن العظام ورجالات التاريخ
التي تبني وترسم لقرون الى الامام ترفض المساومة على مشروعها الوطني والقومي, ورفض امام الشهداء صدام حسين للمساومة على مصير الوطن والامة,. جعل هذه القوى تفقد اعصابها بعد ان فقدت قوتها العسكرية الجبارة على ارض المعركة حيث طحنتها قوة المقاومة الوطنية العراقية, قامت بردة فعل تنم عن انهيار العدو في سياقه الاستراتيجي, ذلك قام العدو واغتال امام ا لمجاهدين رغم انه اسير حرب عندهم وهذه سابقة خطيرة في تاريخ الحروب, بانتهاك قوانين اسرى الحرب ولكن هذا الانتهاك الصارخ لم يكن الاول حيث الحرب العدواينة على العراق كانت حرب غير شرعية قامت بها قوة عظمى خارجة عن القانون الدولي,,.
ولقوة الصدمة لانهيار العدو , اختار العدو اول ايام العيد الاضحى لاغتيالاما الجاهدين صدام حسين , حاسبا انه بذلك يهد العزائم وحيل الامة وقواها المجاهدة, على اساس ايصال رسالة للعرب والمسلمين بانهم كلهم خرفان للتضحية في سبيل ثالوت الشر الصهيوني- الصفوي - الامريكي..
ولكن كانت النتيجة ان جعل من الاغتيال استشهاد بيوم عظيم لرجل عظيم زرع نبتة الكفاح لتحرير الامة ونهوضها ستذكره مئات الاجيال بفخر و اعتزاز وسيغير مجري تاريخ البشرية, هذه الصفة التي امتلكها سيد الشهداء صدام حسين منذ ان تحول من السلطة الى البندقية الى جانب المجاهدين يقود حرب الغوار الفريدة من نوعها حيث تعتمد على الذات والشعب العراقي, امام اعتى قوة عرفها التاريخ البشري,وهذه العبقرية الحربية التي خططت لهذ الحرب التي تواجه حصار الاخوة وحصار الاعداء وحصار ما يسمى االاحزاب القومية والمقاومات العربية في الاقطار الاخرى؟! ومع ذلك هدت امريكا وجعلتها تعترف بالخسارة وهذا الابداع والعبقرية هي لسيد الشهداء صدام حسين رحمة الله عليه وسلامه..
نحي روح سيد الشهداء ورفاقه جميعا التي رجعت ارواحهم الى ربهم راضية مرضية مع القديسين والاولياء الصالحين..
سلاما على امامنا واما م المجاهدين و سيد الشهداء صدام حسين المجيد ورفاقه..
سلام عليه:
يوم ولد ويوم اسر ويوم سلم الروح الى بارئها.
الدعم المطلق للمقاومة العراقية وهي ام المقاومات لبقية الاقطار العربية في لبنان وفلسطين
والموت لثالوث الشر الامريكي- الصهيوني- الصفوي وعملائهم من القوى الطائفية والعنصرية والرجعية.. في العراق ولبنان
عشائر آل الحاج حسن
عنهم
المهندس محمد حسين الحاج حسن
بسم الله الرحمن الرحيم
لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
ان الامة العظيمة تخلق الرجال العظام في اللحظات الحرج من تاريخ البشرية, والرجال العظام بفعلهم الخلاق والمبدع يحددون الاتجاه الصحيح للبوصلة لتاريخ الامة. كما انهم يساهمون بصناعة الحضارة وتاريخ الانسانية جمعاء.
وامتنا عبر التاريخ كانت سباقة في ولادة القادة العظام من رحمها, وبلحظات الحرج التاريخية , حيث امتنا تمر في ادق مراحلها حرجا حيث يحيط بها الاعداء من جميع الجهات , منهم القريب ومنهم القادم من وراء البحار , وكلهم تلاقت مصالحهم ضدنا مع الانظمة البائعة للسيادة ومعهم القوى الطائفية و العنصرية وقوى التخلف والجهل..
وامام المجاهدين صدام اكتشف مبكرا خطورة المرحلة التاريخية, لذلك بنى بناءا عظيما للانسان في العراق و حاول بثه في الوطن العربي , من اجل ان يحرر هذه الامة التي نامت زمنا من الدهر, فهذا النهوض يضر و نقيض للمشروعين القديم منه وهو المشروع الصهيوني الذي خلق دولة اسرائيل على انقاض فلسطين ,, والحديث الا وهو المشروع الصفوي الذي دعمه الغرب بوصول الخميني للسلطة بايران, بعد ان تأكد للغرب فشل تقبل العرب للمشروع الصهيوني بفلسطين...
لذلك اجتمعت هذه القوى الثلاثة ضد العراق ومشروعه القومي الوطني التحرري,,ولهذا السبب تحالفوا الجميع ضد العراق ورئيسه امام الشهداء واحتلوا العراق واسروه وفاوضوه على القبول تحت التهديد بالقتل للقبول بمشروع الاحتلال للعراق والبلاد العربية , ولكن العظام ورجالات التاريخ
التي تبني وترسم لقرون الى الامام ترفض المساومة على مشروعها الوطني والقومي, ورفض امام الشهداء صدام حسين للمساومة على مصير الوطن والامة,. جعل هذه القوى تفقد اعصابها بعد ان فقدت قوتها العسكرية الجبارة على ارض المعركة حيث طحنتها قوة المقاومة الوطنية العراقية, قامت بردة فعل تنم عن انهيار العدو في سياقه الاستراتيجي, ذلك قام العدو واغتال امام ا لمجاهدين رغم انه اسير حرب عندهم وهذه سابقة خطيرة في تاريخ الحروب, بانتهاك قوانين اسرى الحرب ولكن هذا الانتهاك الصارخ لم يكن الاول حيث الحرب العدواينة على العراق كانت حرب غير شرعية قامت بها قوة عظمى خارجة عن القانون الدولي,,.
ولقوة الصدمة لانهيار العدو , اختار العدو اول ايام العيد الاضحى لاغتيالاما الجاهدين صدام حسين , حاسبا انه بذلك يهد العزائم وحيل الامة وقواها المجاهدة, على اساس ايصال رسالة للعرب والمسلمين بانهم كلهم خرفان للتضحية في سبيل ثالوت الشر الصهيوني- الصفوي - الامريكي..
ولكن كانت النتيجة ان جعل من الاغتيال استشهاد بيوم عظيم لرجل عظيم زرع نبتة الكفاح لتحرير الامة ونهوضها ستذكره مئات الاجيال بفخر و اعتزاز وسيغير مجري تاريخ البشرية, هذه الصفة التي امتلكها سيد الشهداء صدام حسين منذ ان تحول من السلطة الى البندقية الى جانب المجاهدين يقود حرب الغوار الفريدة من نوعها حيث تعتمد على الذات والشعب العراقي, امام اعتى قوة عرفها التاريخ البشري,وهذه العبقرية الحربية التي خططت لهذ الحرب التي تواجه حصار الاخوة وحصار الاعداء وحصار ما يسمى االاحزاب القومية والمقاومات العربية في الاقطار الاخرى؟! ومع ذلك هدت امريكا وجعلتها تعترف بالخسارة وهذا الابداع والعبقرية هي لسيد الشهداء صدام حسين رحمة الله عليه وسلامه..
نحي روح سيد الشهداء ورفاقه جميعا التي رجعت ارواحهم الى ربهم راضية مرضية مع القديسين والاولياء الصالحين..
سلاما على امامنا واما م المجاهدين و سيد الشهداء صدام حسين المجيد ورفاقه..
سلام عليه:
يوم ولد ويوم اسر ويوم سلم الروح الى بارئها.
الدعم المطلق للمقاومة العراقية وهي ام المقاومات لبقية الاقطار العربية في لبنان وفلسطين
والموت لثالوث الشر الامريكي- الصهيوني- الصفوي وعملائهم من القوى الطائفية والعنصرية والرجعية.. في العراق ولبنان
عشائر آل الحاج حسن
عنهم
المهندس محمد حسين الحاج حسن
الخميس يونيو 18, 2009 12:12 pm من طرف زائر
» كلمات اغنية تخيل لحاتم العراقي
الجمعة مايو 29, 2009 11:13 am من طرف الوردة البضاء
» اني عضوه جديدة ارجو الترحيب
الثلاثاء فبراير 24, 2009 6:15 am من طرف عاشقه الضباب
» ممكن نتعرف على الاعضاء الكرام
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:58 am من طرف عاشقه الضباب
» اغنية تامر حسني متوصنيش
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:30 am من طرف عاشقه الضباب
» ادخل واسمع اغنية رووووووعة لنانسي عجرم لمسة ايد
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:26 am من طرف عاشقه الضباب
» صباااااااااااااااااااح الخير
الأربعاء ديسمبر 31, 2008 7:23 pm من طرف al_aned_2_0_0_7
» شعر للبطل العراقي منتظر
الإثنين ديسمبر 15, 2008 2:07 pm من طرف سعد العاني
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأربعاء ديسمبر 03, 2008 10:56 am من طرف al_aned_2_0_0_7
» حب وحنان وغزل
الأربعاء نوفمبر 26, 2008 4:34 am من طرف نبعه