أصبح المدرب البرازيلي الأصل جورفان فييرا، الذي قاد المنتخب العراقي لكرة القدم إلى الفوز بكأس الأمم الآسيوية لعام 2007، لأول مرة في تاريخ مشاركات العراق في البطولة، مطلب الجماهير العراقية العاشقة للساحرة المستديرة، وذلك إثر الخروج المثير للعراق من التصفيات المؤهلة لكأس العالم بجنوب أفريقيا 2010، بعد خسارته أمام المنتخب القطري بهدف دون رد في مباراة كان يكفي فيها التعادل من أجل بلوغ المرحلة الحاسمة من التصفيات.
ويرى عشاق كرة القدم في العراق أن فييرا هو المدرب الوحيد القادر على تعويض آمال الكرة العراقية واستعادة بريقها وانتصاراتها من جديد، بعدما فشل المدرب العراقي عدنان حمد، في ذلك، ما أدى إلى إقالته من تدريب المنتخب بقرار من الاتحاد العراقي لكرة القدم.
ويقول محمد عمر، 30 عاما، في حديث لـ"نيوزماتيك"، إن "فييرا وحده القادر على استعادة الانجازات للكرة العراقية، بعد أن أثبت ذلك خلال قيادته المنتخب للفوز بالأمم الآسيوية العام الماضي، 2007".
ويؤكد عمر أن "أداء ومستوى المنتخب العراقي، تراجع كثيرا بعد رحيل المدرب البرازيلي، حتى ضاع الأمل في بلوغ الحلم، وخرجنا من تصفيات مونديال جنوب أفريقيا".
ويوضح علي حسين، 25 عاما، من جانبه أن "لاعبي المنتخب العراقي يمتازون بالمهارات الفنية، بما يتلاءم مع الأسلوب البرازيلي، لذا نجح فييرا في توظيف مهارات اللاعبين، كما شاهدنا في كأس آسيا، حيث ظهر المنتخب العراقي بمظهر مغاير تماما عما كان عليه".
ويؤكد حسين في حديث لـ"نيوزماتيك"، أن "بصمة البرازيلي فييرا كانت واضحة على المنتخب العراقي الذي خضع من قبل لقيادة المدربين العراقيين مثل المدرب أكرم سلمان الذي لم يوفق في بطولة الخليج العربي الأخيرة التي أقيمت في الإمارات".
ويطالب حسين، بـ"عودة فييرا إلى قيادة المنتخب العراقي، باعتباره على دراية تامة باللاعبين، ويحمل أفكارا من شأنها تطوير كرة القدم العراقية".
أما فارس جاسم، 22 عاما، فيتساءل عن أسباب رحيل فييرا عن قيادة المنتخب العراقي عقب انتهاء الأمم الآسيوية، ويقول في حديث لـ"نيوزماتيك"، "لماذا لم يتم تجديد عقد فييرا، ولماذا تم التعاقد مع عدنان حمد الذي تسبب في خروج العراق من تصفيات كأس العالم مرتين متتاليتين من قبل".
ويضيف "من الضروري الاستعانة بالمدرب البرازيلي فييرا، ومدرب اللياقة البدنية، فرناندوا"، مشيراً إلى أن "الأخير تمكن في الوصول بلياقة اللاعبين البدنية إلى أعلى المستويات، ما أدى مع المهارات التي يتمتع بها لاعبو المنتخب وقيادة فييرا إلى الفوز بالكأس الآسيوية للمرة الأولى".
ويشير سمير زهير، 40 عاما، إلى أن "فييرا لا يزال يعشق العراقيين"، ويدلل على ذلك في حديثه لـ"نيوزماتيك"، بـ"زيارة فييرا لبعثة المنتخب بالإمارات قبيل مباراتهم الأخيرة مع قطر، وحثه اللاعبين على تحقيق الفوز لإسعاد الشعب العراقي كما فعلوا في أمم آسيا".
ويضيف زهير أن "فييرا ذرف الدموع، بعد الفوز على المنتخب السعودي في نهائي أمم آسيا، بعد مشاهدته الفرحة في وجوه العراقيين بالفوز الذي وحد الشعب العراقي".
أما آراء الكرويين وخبراء اللعبة، فقد أكدت على نجاح تجربة فييرا مع المنتخب العراقي في أمم آسيا، وطالبوا بعودته إلى قيادة المنتخب العراقي مرة أخرى بعد نجاحه في التعامل مع اللاعب العراقي.
مدرب نادي الطلبة، كريم صدام، وهو لاعب في المنتخب العراقي سابقا، يقول في حديث لـ"نيوزماتيك"، إن "المدرب فييرا، أهّل اللاعبين نفسيا قبل أمم آسيا، وتمكن من تجديد دماء المنتخب بجانب لاعبي الخبرة، كما أن خبرته، أهلته لقيادة العراق إلى الفوز بالكأس، وهذا ما يدفعنا للتمسك بـ فييرا".
ويضيف صدام أن "عدنان حمد، نجح في الفوز على أقوى فريقين في القارة الآسيوية، وهما الصين و أستراليا، لكنه، لم يوفق في التعامل مع الفريق القطري".
ومن جانبه، يشدد المدرب الكبير عبد الإله عبد الحميد، الذي سبق وأشرف على تدريب العديد من الأندية والمنتخبات العراقية، على ضرورة "إفساح المجال للمدربين الأجانب لتدريب المنتخب العراقي، لان أغلب اللاعبين العراقيين الآن من المحترفين، وهم بحاجة إلى إعداد خاص من الناحية النفسية والبدنية"، مؤكداً أن "فييرا هو الأنسب والأصلح لأداء هذه المهمة". يذكر أن المدرب فييرا، يعمل حاليا في تدريب أحد أندية الدوري الممتاز لكرة القدم بإيران.واكد فيرا ايضا انه سيقوم بتريب ويعود الى المنتخب العراقي باقرب وقت
ويرى عشاق كرة القدم في العراق أن فييرا هو المدرب الوحيد القادر على تعويض آمال الكرة العراقية واستعادة بريقها وانتصاراتها من جديد، بعدما فشل المدرب العراقي عدنان حمد، في ذلك، ما أدى إلى إقالته من تدريب المنتخب بقرار من الاتحاد العراقي لكرة القدم.
ويقول محمد عمر، 30 عاما، في حديث لـ"نيوزماتيك"، إن "فييرا وحده القادر على استعادة الانجازات للكرة العراقية، بعد أن أثبت ذلك خلال قيادته المنتخب للفوز بالأمم الآسيوية العام الماضي، 2007".
ويؤكد عمر أن "أداء ومستوى المنتخب العراقي، تراجع كثيرا بعد رحيل المدرب البرازيلي، حتى ضاع الأمل في بلوغ الحلم، وخرجنا من تصفيات مونديال جنوب أفريقيا".
ويوضح علي حسين، 25 عاما، من جانبه أن "لاعبي المنتخب العراقي يمتازون بالمهارات الفنية، بما يتلاءم مع الأسلوب البرازيلي، لذا نجح فييرا في توظيف مهارات اللاعبين، كما شاهدنا في كأس آسيا، حيث ظهر المنتخب العراقي بمظهر مغاير تماما عما كان عليه".
ويؤكد حسين في حديث لـ"نيوزماتيك"، أن "بصمة البرازيلي فييرا كانت واضحة على المنتخب العراقي الذي خضع من قبل لقيادة المدربين العراقيين مثل المدرب أكرم سلمان الذي لم يوفق في بطولة الخليج العربي الأخيرة التي أقيمت في الإمارات".
ويطالب حسين، بـ"عودة فييرا إلى قيادة المنتخب العراقي، باعتباره على دراية تامة باللاعبين، ويحمل أفكارا من شأنها تطوير كرة القدم العراقية".
أما فارس جاسم، 22 عاما، فيتساءل عن أسباب رحيل فييرا عن قيادة المنتخب العراقي عقب انتهاء الأمم الآسيوية، ويقول في حديث لـ"نيوزماتيك"، "لماذا لم يتم تجديد عقد فييرا، ولماذا تم التعاقد مع عدنان حمد الذي تسبب في خروج العراق من تصفيات كأس العالم مرتين متتاليتين من قبل".
ويضيف "من الضروري الاستعانة بالمدرب البرازيلي فييرا، ومدرب اللياقة البدنية، فرناندوا"، مشيراً إلى أن "الأخير تمكن في الوصول بلياقة اللاعبين البدنية إلى أعلى المستويات، ما أدى مع المهارات التي يتمتع بها لاعبو المنتخب وقيادة فييرا إلى الفوز بالكأس الآسيوية للمرة الأولى".
ويشير سمير زهير، 40 عاما، إلى أن "فييرا لا يزال يعشق العراقيين"، ويدلل على ذلك في حديثه لـ"نيوزماتيك"، بـ"زيارة فييرا لبعثة المنتخب بالإمارات قبيل مباراتهم الأخيرة مع قطر، وحثه اللاعبين على تحقيق الفوز لإسعاد الشعب العراقي كما فعلوا في أمم آسيا".
ويضيف زهير أن "فييرا ذرف الدموع، بعد الفوز على المنتخب السعودي في نهائي أمم آسيا، بعد مشاهدته الفرحة في وجوه العراقيين بالفوز الذي وحد الشعب العراقي".
أما آراء الكرويين وخبراء اللعبة، فقد أكدت على نجاح تجربة فييرا مع المنتخب العراقي في أمم آسيا، وطالبوا بعودته إلى قيادة المنتخب العراقي مرة أخرى بعد نجاحه في التعامل مع اللاعب العراقي.
مدرب نادي الطلبة، كريم صدام، وهو لاعب في المنتخب العراقي سابقا، يقول في حديث لـ"نيوزماتيك"، إن "المدرب فييرا، أهّل اللاعبين نفسيا قبل أمم آسيا، وتمكن من تجديد دماء المنتخب بجانب لاعبي الخبرة، كما أن خبرته، أهلته لقيادة العراق إلى الفوز بالكأس، وهذا ما يدفعنا للتمسك بـ فييرا".
ويضيف صدام أن "عدنان حمد، نجح في الفوز على أقوى فريقين في القارة الآسيوية، وهما الصين و أستراليا، لكنه، لم يوفق في التعامل مع الفريق القطري".
ومن جانبه، يشدد المدرب الكبير عبد الإله عبد الحميد، الذي سبق وأشرف على تدريب العديد من الأندية والمنتخبات العراقية، على ضرورة "إفساح المجال للمدربين الأجانب لتدريب المنتخب العراقي، لان أغلب اللاعبين العراقيين الآن من المحترفين، وهم بحاجة إلى إعداد خاص من الناحية النفسية والبدنية"، مؤكداً أن "فييرا هو الأنسب والأصلح لأداء هذه المهمة". يذكر أن المدرب فييرا، يعمل حاليا في تدريب أحد أندية الدوري الممتاز لكرة القدم بإيران.واكد فيرا ايضا انه سيقوم بتريب ويعود الى المنتخب العراقي باقرب وقت
الخميس يونيو 18, 2009 12:12 pm من طرف زائر
» كلمات اغنية تخيل لحاتم العراقي
الجمعة مايو 29, 2009 11:13 am من طرف الوردة البضاء
» اني عضوه جديدة ارجو الترحيب
الثلاثاء فبراير 24, 2009 6:15 am من طرف عاشقه الضباب
» ممكن نتعرف على الاعضاء الكرام
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:58 am من طرف عاشقه الضباب
» اغنية تامر حسني متوصنيش
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:30 am من طرف عاشقه الضباب
» ادخل واسمع اغنية رووووووعة لنانسي عجرم لمسة ايد
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:26 am من طرف عاشقه الضباب
» صباااااااااااااااااااح الخير
الأربعاء ديسمبر 31, 2008 7:23 pm من طرف al_aned_2_0_0_7
» شعر للبطل العراقي منتظر
الإثنين ديسمبر 15, 2008 2:07 pm من طرف سعد العاني
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأربعاء ديسمبر 03, 2008 10:56 am من طرف al_aned_2_0_0_7
» حب وحنان وغزل
الأربعاء نوفمبر 26, 2008 4:34 am من طرف نبعه