بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
منذ فوز العراق ببطولة اسيا للشباب عام 2000 في طهران ومنتخبنا الشبابي اصبح غير قادر على تجاوز دور الثمانية او الخروج المبكر من التصفيات وبعد هذا الخروج فاننا نبدأ بفقدان جيل من اللاعبين يختفون بسرعة في الاندية او يكون البعض منهم في المنتخب الاولمبي فيما بعد وقد يكون الحظ حالف البعض منهم وكان في المنتخب الاول ولكن بعدد لايتجاوز اصابع اليد الواحدة ولعل الاهتمام بمنتخب عام 2000 قائم لحد الان فهم العمود الفقري له وقد يكون لثلاثة او اربعة سنوات قادمة وسيتم التخلي عن اغلبهم عندما يتجاوز ال30 عاماً.
بعد الاستغناء عن المدرب كاظم الربيعي لسوء اداء الفريق الشبابي في التصفيات والاعتماد على السيد حكيم شاكر مدرباً اصيب البعض بالاستغراب وصل حد الصدمة لانه مدرب لايملك أي انجازات سوى تدريب بعض الاندية العراقية في الدوري الممتاز ومن خلال المتابعة له منذ التسعينات عندما كام مدرباً لفريق الدفاع الجوي لم يضيف أي شيء لهذا الفريق لانه اعتمد على لاعبين جاهزين وهو مدرب عادي جداً لايملك أي فكر تدريبي واصبح ذلك واضحاً فيما بعد خلال مسيرته الاولى مع الفريق الشبابي في بطولة ماليزيا وبعد البطولة شعرنا ان المدرب حكيم يتكلم اكثر مما يعمل او يضيف شيئا للفريق ونحن لانريد ان نطبق المثل القائل (( من يسقط البعير تكثر سكاكينه )) ولكن لابد من تشخيص الاخطاء فيما بعد بعد انتهاء المرحلة التي مر بها الفريق حيث اثرنا السكوت الا بعد انتهاء البطولة التي غادرها من اوسع الابواب ولكن من يتحمل المسؤولية ؟؟؟؟
انا لااضعها في خانة حكيم شاكر لان الرجل هذه قدرته ومن حقه ان يبحث عن انجاز ولكن من يتحملها الذي اختاره مدرباً للفريق واقصد اللجنة الفنية التابعة للاتحاد والتي لابد لها دراسة السير الشخصية للمدربين ووجدت انه المدرب المناسب للفريق ومع الاسف لحد الان لم نعرف الاسس التي دعت اللجنة على اختيارها في حين هناك مدربين افضل منه بكثير .
قبل ان احمل المدرب المسؤولية الثانية لابد من المرور على تصريح له على القناة العراقية الرياضية بان الفريق لايمتلك الا سيت دريس واحد وهل نحن بهذه السذاجة ان نصدق ما يقول لاسيما وان الاتحاد العراقي لكرة القدم متعاقد مع احدى الشركات تقوم بتجهيز المنتخبات العراقية الوطنية بالتجهيزات الرياضية ويحمل دريس المنتخب الشبابي اسمها فوضع نفسه في زاوية حرجة وانشغل بامور لاتخصه لان عمله فني بحت لم نشاهد بصماته مع الاسف في أي مباراة فاذا كان المدرب البلوشي ذبح الفريق من الوريد الى الوريد فان المدرب مع الاسف ساهم في المباراة الاخيرة باطلاق رصاصة الرحمة الاخيرة وله العذر لانه يخاف من الهزيمة وهذه خبرته التي يمتلكها فلا نلومه ولكن نلومه على قبوله مهمة التدريب فقط .
ان مهمة تدريب المنتخبات ليست بالمهمة السهلة وتختلف عن تدريب الاندية فهناك البعض منها تمتلك طواقم افنت عمرها في تدريب الفئات العمرية وتمتلك نظرة تختلف عن حسب مجموعة اللاعبين ولكن السؤال كيف لعب منتخبنا الشبابي مباراته المصيرية ؟؟؟؟ ومن طلب من اللاعبين ان يتكتلوا في خط جزاء الفريق وهل كان الطلب من اللاعبين عدم الوصول الى مرمى الفريق الكوري ؟؟؟؟
الموضوع ليس تدريب نادي يلعب في الدوري المحلي بل هي بطولة اسيا للشباب الاربعة الاوائل سيكونون في كاس العالم لهذه الفئة ممثلين للقارة فهل كان منتخبنا مؤهل لهذه المهمة ؟؟؟؟
لاننكر ان المنتخب يمتلك مجموعة من اللاعبين ممكن ان يكونوا اساس قوي لمستقبل الكرة العراقية ويمتلكون بعض المواهب ولكن تحتاج الى مدرب قدير يستطيع توظيف هذه الامكانيات بصورة صحيحة ولكن الذي حدث هي الفردية الطاغية على الاداء واختفاء الخطوط ودورها في تعزيز الكرات الى الامام وحتى لانخسر جيلا اخر ارى من الضروري احتضان هذا الفريق مع اضافة عناصر جديدة قد تبرز في الدور الممتاز ومع مدرب جيد ممكن ان يكون منتخب اولمبي يجري اعداه للاولمبياد القادم عام 2012 لان الدول هكذا تعمل وتخطط لاربعة سنوات قادمة لاسيما وان منتخب الناشئين ايضا يسير بمسار جيد لحد الان .
السلام عليكم
منذ فوز العراق ببطولة اسيا للشباب عام 2000 في طهران ومنتخبنا الشبابي اصبح غير قادر على تجاوز دور الثمانية او الخروج المبكر من التصفيات وبعد هذا الخروج فاننا نبدأ بفقدان جيل من اللاعبين يختفون بسرعة في الاندية او يكون البعض منهم في المنتخب الاولمبي فيما بعد وقد يكون الحظ حالف البعض منهم وكان في المنتخب الاول ولكن بعدد لايتجاوز اصابع اليد الواحدة ولعل الاهتمام بمنتخب عام 2000 قائم لحد الان فهم العمود الفقري له وقد يكون لثلاثة او اربعة سنوات قادمة وسيتم التخلي عن اغلبهم عندما يتجاوز ال30 عاماً.
بعد الاستغناء عن المدرب كاظم الربيعي لسوء اداء الفريق الشبابي في التصفيات والاعتماد على السيد حكيم شاكر مدرباً اصيب البعض بالاستغراب وصل حد الصدمة لانه مدرب لايملك أي انجازات سوى تدريب بعض الاندية العراقية في الدوري الممتاز ومن خلال المتابعة له منذ التسعينات عندما كام مدرباً لفريق الدفاع الجوي لم يضيف أي شيء لهذا الفريق لانه اعتمد على لاعبين جاهزين وهو مدرب عادي جداً لايملك أي فكر تدريبي واصبح ذلك واضحاً فيما بعد خلال مسيرته الاولى مع الفريق الشبابي في بطولة ماليزيا وبعد البطولة شعرنا ان المدرب حكيم يتكلم اكثر مما يعمل او يضيف شيئا للفريق ونحن لانريد ان نطبق المثل القائل (( من يسقط البعير تكثر سكاكينه )) ولكن لابد من تشخيص الاخطاء فيما بعد بعد انتهاء المرحلة التي مر بها الفريق حيث اثرنا السكوت الا بعد انتهاء البطولة التي غادرها من اوسع الابواب ولكن من يتحمل المسؤولية ؟؟؟؟
انا لااضعها في خانة حكيم شاكر لان الرجل هذه قدرته ومن حقه ان يبحث عن انجاز ولكن من يتحملها الذي اختاره مدرباً للفريق واقصد اللجنة الفنية التابعة للاتحاد والتي لابد لها دراسة السير الشخصية للمدربين ووجدت انه المدرب المناسب للفريق ومع الاسف لحد الان لم نعرف الاسس التي دعت اللجنة على اختيارها في حين هناك مدربين افضل منه بكثير .
قبل ان احمل المدرب المسؤولية الثانية لابد من المرور على تصريح له على القناة العراقية الرياضية بان الفريق لايمتلك الا سيت دريس واحد وهل نحن بهذه السذاجة ان نصدق ما يقول لاسيما وان الاتحاد العراقي لكرة القدم متعاقد مع احدى الشركات تقوم بتجهيز المنتخبات العراقية الوطنية بالتجهيزات الرياضية ويحمل دريس المنتخب الشبابي اسمها فوضع نفسه في زاوية حرجة وانشغل بامور لاتخصه لان عمله فني بحت لم نشاهد بصماته مع الاسف في أي مباراة فاذا كان المدرب البلوشي ذبح الفريق من الوريد الى الوريد فان المدرب مع الاسف ساهم في المباراة الاخيرة باطلاق رصاصة الرحمة الاخيرة وله العذر لانه يخاف من الهزيمة وهذه خبرته التي يمتلكها فلا نلومه ولكن نلومه على قبوله مهمة التدريب فقط .
ان مهمة تدريب المنتخبات ليست بالمهمة السهلة وتختلف عن تدريب الاندية فهناك البعض منها تمتلك طواقم افنت عمرها في تدريب الفئات العمرية وتمتلك نظرة تختلف عن حسب مجموعة اللاعبين ولكن السؤال كيف لعب منتخبنا الشبابي مباراته المصيرية ؟؟؟؟ ومن طلب من اللاعبين ان يتكتلوا في خط جزاء الفريق وهل كان الطلب من اللاعبين عدم الوصول الى مرمى الفريق الكوري ؟؟؟؟
الموضوع ليس تدريب نادي يلعب في الدوري المحلي بل هي بطولة اسيا للشباب الاربعة الاوائل سيكونون في كاس العالم لهذه الفئة ممثلين للقارة فهل كان منتخبنا مؤهل لهذه المهمة ؟؟؟؟
لاننكر ان المنتخب يمتلك مجموعة من اللاعبين ممكن ان يكونوا اساس قوي لمستقبل الكرة العراقية ويمتلكون بعض المواهب ولكن تحتاج الى مدرب قدير يستطيع توظيف هذه الامكانيات بصورة صحيحة ولكن الذي حدث هي الفردية الطاغية على الاداء واختفاء الخطوط ودورها في تعزيز الكرات الى الامام وحتى لانخسر جيلا اخر ارى من الضروري احتضان هذا الفريق مع اضافة عناصر جديدة قد تبرز في الدور الممتاز ومع مدرب جيد ممكن ان يكون منتخب اولمبي يجري اعداه للاولمبياد القادم عام 2012 لان الدول هكذا تعمل وتخطط لاربعة سنوات قادمة لاسيما وان منتخب الناشئين ايضا يسير بمسار جيد لحد الان .
الخميس يونيو 18, 2009 12:12 pm من طرف زائر
» كلمات اغنية تخيل لحاتم العراقي
الجمعة مايو 29, 2009 11:13 am من طرف الوردة البضاء
» اني عضوه جديدة ارجو الترحيب
الثلاثاء فبراير 24, 2009 6:15 am من طرف عاشقه الضباب
» ممكن نتعرف على الاعضاء الكرام
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:58 am من طرف عاشقه الضباب
» اغنية تامر حسني متوصنيش
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:30 am من طرف عاشقه الضباب
» ادخل واسمع اغنية رووووووعة لنانسي عجرم لمسة ايد
الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:26 am من طرف عاشقه الضباب
» صباااااااااااااااااااح الخير
الأربعاء ديسمبر 31, 2008 7:23 pm من طرف al_aned_2_0_0_7
» شعر للبطل العراقي منتظر
الإثنين ديسمبر 15, 2008 2:07 pm من طرف سعد العاني
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأربعاء ديسمبر 03, 2008 10:56 am من طرف al_aned_2_0_0_7
» حب وحنان وغزل
الأربعاء نوفمبر 26, 2008 4:34 am من طرف نبعه